"اول مرة بعمل هدية يدوية لولادي، هاد الشي حسسني قديش مهم أعبرلن عن محبتي الهن"
"هي البطاقة رح تكون بمثابة اعتذار عن الساعات الطويلة اللي بغيب عنهم فيها"
"فعلا نحنا بحاجة نتذكر أهمية دورنا بتأمين بيئة منيحة لولادنا ومانلتهى عنن بضغط الشغل"
"عملت لكل ولد بطاقة والله بيعلم الحكي اللي بقلبي أكبر من هيك بس أنا ما كتير كنت عب
انطلاقاً من ايماننا بأن الطفل هو القائد الأول لعملية تعلمه حين يحاط بالمواد التي تغنيه، وبالأشخاص الذين يساندونه في قراراته، أقامت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سلسلة جلسات توعية للأمهات حول أهمية السنوات الأولى في حياة الطفل والخصائص النمائية والبيئة التي تعزز نموه وتدعمه، وذلك في مركز شمس المجتمعي في حلب.
تضمنت السلسلة بعض الفيديوهات والمشاهد التمثيلية ومجموعة أنشطة حركية واختتمت بعمل يدوي قامت به الأمهات حيث صنعوا بطاقات معايدة لأطفالهم بمناسبة عيد الفطر المبارك
" اليوم اتعرفت ع حقوقي منيح وهالشي عزز ثقتي بنفسي لحتى أطالب بحقوقي وما أخاف"
" النشاط كان كتير حلو، حبيت الألعاب وزيارة الدكتور يلي حكالنا عن الرعاية الصحية وعرفت أنو من حقي يكون عندي عيلة وماحدا يفرق بيني وبين اخواتي "
"عرفت اليوم أنو كل الأطفال عندن نفس الحقوق شو ما كان عمرن أو لونهن أوبلدن"
"أنا كصبية مقبلة ع الزواج رح حاول قد ما بقدر أنه أمن حياة كريمة لولادي بالمستقبل يحصلوا فيها على كل حقوقهن وما يتعرضوا للمخاطر وهالشي أساسه الوعي واختيار أب مناسب ومسؤول لولادي
ايماناً منا بأهميـــة التثـــقيف المـجـتمعي بالقضايا المتعلقــة بالطفل، وفي إطار تعزيز مساهمة المجتمع الأهلي في نشر وتفعيل العمل بقانون حقوق الطفل رقم 21 لعام 2021، نفذت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتشارك مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فعالية "من حقي" وذلك في جميع المراكز والمساحات المجتمعية- حلب.
استهدفت الفعالية الأطفال واهاليهم، وهدفت لرفع الوعي المجتمعي بأهمية حقوق الطفل والمخاطر المترتبة على فقدانها، كما سلطت الضوء على الحقوق التي عمل القانون على صيانتها.
تضمنت الفعالية شرح الحقوق الأساسية للطفل، وتعريف الطفل والعمر المتعارف عليه عالمياً، واختتمت برسم جدارية عن حقوق الطفل شارك فيها الأطفال بالتلوين وكتابة حقوقهم عليها.
شدتني عبارة صحة ابني مسؤوليتي، يمكن في امور صغيرة ما كنت انتبه عليها بس الها أثر كبير على صحة ونمو ابني تعلمتا اليوم"
"استفدت من المعلومات الصحية يلي انطرحت اليوم ورح التزم بالإرشادات الصحية لأكون قدمت حق ابني على أكمل وجه"
يعد إهمال الطفل شكل من أشكال الإساءة، ويؤدي لحرمانه من احتياجاته الأساسية، بما في ذلك عدم توفير الإشراف الكافي أو الرعاية الصحية، وبهدف رفع وعي الأمهات حول مخاطر الإهمال الصحي ونتائجه السلبية على صحة الطفل الجسدية والعقلية والنفسية.
لذلك نفذت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين جلسة توعية بعنوان" صحة ابني مسؤوليتي " وذلك ضمن المساحة الصديقة للطفولة في مركز موزاييك المجتمعي في مدينة حلب.
تضمنت الجلسة عرض فيديو عن أنواع الإهمال الصحي ونتائجه، ومناقشة مع خبيرة تغذية حول التغذية السليمة للأطفال، وعرض صور عن نماذج للإهمال الصحي، وتوزيع بروشوات للإرشادات الصحية السليمة.
بعد ما نحصد المحصول منحرق الأرض، ما كنت بعرف أنو هالحرق ممكن يخلي الأفاعي تهرب لجوا البيوت."
"عرفنا كيف منقدر نساعد شخص مصاب باللدغة خصوصاً بهي الفترة يلي عم نسمع فيها انتشار للإصابات."
"ضروري نهدي المريض حتى ما يأثر خوفو وتوتره عليه بشكل أكبر"
إن الارتفاع الشديد لدرجات الحرارة يجعل العديد من أنواع الأفاعي والعقارب والحشرات السامة تخرج من جحورها، مما يسبب حالة من الهلع والخوف في نفوس السكان خاصة الأطفال.
بهدف توعية الأطفال حول مخاطر الإصابة باللدغات، وكيفية القيام بالإسعافات الأولية اللازمة للمصاب، نفذت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين جلسة بعنوان "كيف أسعف نفسي" تمت بالمشاركة مع النقطة الطبية في مساحة الحاضر المجتمعية، ريف حلب
تضمنت الجلسة زيارة الطبيب الذي عرف الأطفال باللدغات وأنواعها والأعراض التي تظهر على جسم المصاب، وكيفية التصرف في حال التعرض للدغة.
تلاه عرض فيديو توضيحي عن الإسعافات الأولية لحماية المصاب من اللدغة وضرورة الاتصال بالإسعاف وعمل الإسعافات الأولية اللازمة حتى وصول المصاب للمشفى وإعطائه المادة المضادة للسم.
في الختام تم تنفيذ تجربة عملية وكيفية إسعاف المصاب باللدغة عبر اتباع الخطوات التالية:
، وضع الثلج على اللدغة لتخفيف انتشار السم، ربط مكان الإصابة، شق الجرح ومص السم شريطة عدم وجود جروح في فم المسعف، نقل المصاب للمشفى دون تحريك الإصابة. تهدئة المصاب