الرئيسية

قسم دعم العملية التعليمية

خبر شامل عن الملف التعليمي 2018

انطلاقًا من رؤية الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في نقل الأشخاص من هامش الحياة إلى صميمها، ولكون التعليم حقًّا أساسيًّا من حقوق كل طفل، يضمن له الحماية والنمو والفاعلية للمستقبل، عمل فريق الجمعية على تطبيق هذه الرؤية في كافة المراكز المجتمعية في المحافظات السورية (دمشق وريفها، حمص وريفها، حماه وريفها، طرطوس وريفها، حلب وريفها، الحسكة والقامشلي، السويداء وريفه، الرقة)، بالإضافة إلى مراكز الإيواء للوافدين من الغوطة الشرقية وعفرين. تدخلت الجمعية أيضًا في أكثر من 200 مدرسة عامة وفقًا لمذكرة التفاهم مع وزارة التربية، وذلك لاستهداف الطلاب الملتزمين تعليميًّا بدورات تقوية، جماعية وفردية، والطلاب المتسربين والمنقطعين عن العملية التعليمية بهدف تمكينهم وإعادتهم إلى المقاعد الدراسية ضمن برنامج التثقيف اللَّاصفي المقترن بأنشطة الدعم النفسي والترفيهي.

كما ركّزت الجمعية توجهها نحو فئة اليافعين من طلاب الشهادتين الإعدادية الثانوية وعلى وجه التحديد الأحرار منهم بهدف خلق فرص مستقبلية لهم تكون قائمة على أساس العلم والمعرفة.

 استطاعت الجمعية الوصول إلى أكثر من 80.000 طالب ملتزم وأكثر من 19.000 طالب متسرب. لم تكتفِ الجمعية بالتعليم المباشر، وإنما عززت هذا الدور بالمساعدات العينية من توزيع قرطاسية ولوازم العملية التعليمية للطلاب والمدارس مع الكتب للطلاب المتسربين، خاصة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية. ساهمت الجمعية أيضًا في ترميم وتأهيل إسعافي لعدد من المدارس في كافة المحافظات بلغ عددها أكثر من 40 مدرسة، من إصلاح مقاعد وصيانة صفوف (دهان، كهرباء، ألواح، إلخ). وفي نهاية الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2018 -2109 بلغت نسبة نجاح الطلاب الملتزمين معنا 80%، مع تفوق مجموعة من طلاب الصفين التاسع والبكالوريا؛ وبلغ عدد المتسربين الذين أعيد تسجيلهم في المدارس والذين سيلتحقون بالعام الدراسي القادم حوالي 500 طفل.

خبر شامل عن الملف التعليمي 2017

انطلاقًا من رؤية الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في نقل الأشخاص من هامش الحياة إلى صميمها، ولكون التعليم حقًّا أساسيًّا من حقوق كل طفل، يضمن له الحماية والنمو والفاعلية للمستقبل، عمل فريق الجمعية على تطبيق هذه الرؤية في كافة المراكز المجتمعية في المحافظات السورية (دمشق وريفها، حمص وريفها، حماه وريفها، طرطوس وريفها، حلب وريفها، الحسكة والقامشلي، السويداء وريفها)، بالإضافة إلى مراكز الإيواء للوافدين من الغوطة الشرقية وعفرين. تدخلت الجمعية أيضًا في 165 مدرسة عامة وفقًا لمذكرة التفاهم مع وزارة التربية، وذلك لاستهداف الطلاب الملتزمين تعليميًّا بدورات تقوية، جماعية وفردية، والطلاب المتسربين والمنقطعين عن العملية التعليمية بهدف تمكينهم وإعادتهم إلى المقاعد الدراسية ضمن برنامج التثقيف اللَّاصفي المقترن بأنشطة الدعم النفسي والترفيهي. استطاعت الجمعية الوصول إلى 78025 طالب ملتزم و18200 طالب متسرب. لم تكتفِ الجمعية بالتعليم المباشر، وإنما عززت هذا الدور بالمساعدات العينية من توزيع قرطاسية ولوازم العملية التعليمية للطلاب والمدارس مع الكتب للطلاب المتسربين، خاصة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية. ساهمت الجمعية أيضًا في ترميم وتأهيل إسعافي لعدد من المدارس في كافة المحافظات بلغ عددها 31 مدرسة، من إصلاح مقاعد وصيانة صفوف (دهان، كهرباء، ألواح، إلخ). وفي نهاية العام الدراسي 2017-2018 بلغت نسبة نجاح الطلاب الملتزمين معنا 86%، مع تفوق مجموعة من طلاب الصفين التاسع والبكالوريا؛ وبلغ عدد المتسربين الذين أعيد تسجيلهم في المدارس والذين سيلتحقون بالعام الدراسي القادم حوالى 900 طفل.