الرئيسية

حملات وجلسات توعية حماية الطفولة

حماية الطفل: حملة توعية بمخلفات الحرب المتفجرة – مركز نبض المجتمعي، مخيمات بهم، السويداء

" لما مات ولاد صغار كانوا بالأرض عم يشتغلوا وما عرفنا ليش، خبرونا أنن ماتوا من شي غريب كان بالأرض، ولما اجيتوا لعنا وشفنا شو هني الشغلات يلي ممكن تأذينا نحن وأهلنا صار لازم ناخذ حذرنا وننتبه أكثر لنحمي حالنا."

هذا ما عبر عنه يافع خلال مشاركته بحملة التوعية التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ودائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام، بعنوان " التوعية بمخلفات الحرب المتفجرة" – مركز نبض – مخيمات بهم، السويداء.

IMG_9199 - Copy_0

IMG_9257 - Copy

 خلال الجلسات شرح الفريق أنواع المخلفات المتفجرة ومخاطرها، وكيفية حماية الأطفال منها، بالإضافة إلى علامات التحذير والسلوك الأمن، وحالات الطوارئ، وضرورة التبليغ على الرقم المجاني 108، ورفع مستوى الوعي من أجل حماية أبنائنا لضمان مجامع سليم وأمن وخالي من الإصابات.

IMG_9272 - Copy

وفي نهاية الجلسة شاركنا طفل بقوله:" كنت مفكر أنو لعبة غريبة موجودة بالأرض ممكن تسليني وألعب فيها وما كنت بعرف أنها ممكن تكون سبب بموتي."

 

حماية الطفولة: حملة " كتابو ولعبتو هني شغلتو" – مركز نبض – مخيمات قرية قصيما وبهم ،السويداء

" من زمان كثير ما مسكت كتاب ولا لعبت لعبة كل نهارنا شغل بالمزارع والمشاريع ذكرتوني كيف لازم العب واتعلم واسرق وقت حلو من عمرنا الصغير."

هذا ما شاركتنا به يافعة في ختام حملة " كتابو ولعبتو هني شغلتو" التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين – ضمن ملف حماية الطفولة – مركز نبض – مخيمات قرية قصيما وبهم، السويداء

 

 IMG_8985.

 

IMG_9081

خلال الحملة سلط الفريق الضوء على موضوع عمالة الأطفال وخطرها وأثارها النفسية والجسدية عليهم، ووضع مقترحات لتخفيف من خطرها.

 

كما أكد الفريق على أهمية حماية الأطفال لأنفسهم من المخاطر أثناء العمل، والتأكيد على أهمية التعليم ومتابعتهم له من خلال التعليم المتسارع ضمن القسم التعليمي

IMG_9011

 

 IMG_9053

وفي ختام الحملة شاركنا يافع بقوله:" ليوم لعبنا لعبة كثير حلوة انبسطنا فيها وبنفس الوقت لفتت نظرنا لشغلات مهمة كثير أنو لازم نتعلم لنقدر نستفيد من علمنا بأيامنا يلي جاي."

 

 

حملة التوعية "حجمي صغير وحملي كبير" – برنامج حماية الطفل – حمص، حماه، إدلب

لأن عمالة الأطفال تعد انتهاكا للطفولة وعبئا ثقيلا يفوق حجم وقدرة الطفل، وتؤدي لمخاطر تهدد حياتهم ومستقبلهم وتحرمهم من حقوقهم، وبناء على رصد العديد من الأطفال المتعرضين للعمالة، وقلة معرفتهم وأهاليهم بحجم آثارها السلبية.

 نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حملة اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال تحت شعار "حجمي صغير وحملي كبير" ضمن برنامج حماية الطفولة في محافظات حمص، حماه وإدلب.

 

استهدفت الحملة فئات الأطفال، اليافعين من الجنسين، الأهالي ومقدمي الرعاية، وأرباب العمل.

تضمنت الحملة جلسات توعية نفذت بالتنسيق مع برامج الدعم النفسي الاجتماعي، العنف القائم على النوع الاجتماعي، الدعم التعليمي، الدعم القانوني بالتعاون مع منظمة الهلال الأحمر العربي السوري والأمانة السورية للتنمية، والنقاط الصحية في المراكز المجتمعية. إضافة إلى سلسلة أنشطة ترفيهية شملت مباريات رياضية، ومسابقات نظمها يافعي نوادي حماية الطفل، وأنشطة لدمج الأطفال العاملين مع أقرانهم تشجيعا لحقهم في اللعب وتأكيدا على أهمية تنمية مواهبهم ومهاراتهم، وتعاون الفريق مع أرباب العمل لإيجاد أوقات مناسبة للأطفال لحضور الأنشطة والاتفاق على حضورها باستمرار.

 

كما زار يافعي نوادي حماية الطفل الأطفال العاملين في أماكن عملهم لتقديم رسائل توعوية لهم ولأرباب العمل، أدوات حماية، وهدايا تذكارية. وأجروا مقابلات مع الأطفال وأرباب العمل ومقدمي الرعاية كاستطلاع لآرائهم حول قضية عمل الأطفال، كما شارك الفريق بالتحضير لحملة توعية إعلامية عبر الإذاعات وشبكات الاتصالات، ورسم جداريات توعوية في عدة مناطق في المحافظات بهدف إيصال الرسائل التوعوية حول عمالة الأطفال إلى أكبر شريحة من المستفيدين، والتخفيف من عمالة الأطفال وآثارها

 

 

 

DSC_0451~1.  حملة العمالة - سيدات رجال  سيدات السقيلبية أ 2-1 (1)  نادي الحماية -القصير - اللوحة الجدارية

حماية الطفل: جلسة توعية حول مخاطر الشارع "الشوارع لا تحمينا بيتا يؤوينا" – مركز نبض، السويداء

الشارع سلاح ذو حدين قدي ممتع اللعب فيه بس بنفس الوقت قدي بيحوي مخاطر وأشخاص ممكن نصادفهن فيه."

بهذه الطريقة عبرت يافعة خلال مشاركتها بجلسة التوعية حول مخاطر الشارع التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان " الشوارع لا تحمينا بيتنا بأوينا" ضمن ملف حماية الطفولة – مركز نبض – صلخد، السويداء.

خلال الجلسة تحدث الفريق حول مخاطر اللعب في الشراع وأثاره السلبية على اليافعين، بالإضافة إلى التوعية حول طرق اللعب الأمنة والأماكن المخصصة للعب اليافعين من خلال التحدث عن السلوكيات الناتجة عن اللعب في الشارع.

وشاركنا يافع في ختام الجلسة بقوله:" كثير حبيت هي المساحة الأمنة لأني قدرت ألعب واعتلم فيها بدون خوف وبكل راحة بعكس لعبي بالشارع."

 

IMG_8447  IMG_8483  IMG_8488 IMG_8496

حماية الطفل: حملة لدمج الأطفال ذوي الإعاقة في المجتمع "أنا أنتمي إليكم" – مركز نبض، السويداء

هلق أنا فرحانة بإني تعلمت أساليب لأقدر أدمج أخي مع باقي الأولاد". هكذا عبر إحدى اليافعات ضمن حملة التوعية التي نفذتها الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية، بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان "أنا أنتمي إليكم"، مركز نبض المجتمعي في صلخد، السويداء.


تم ربط الجلسات بسلاسل ترفيهية للأطفال واليافعين تجسد مضمون الحملة لدمج ذوي الإعاقة مع الأشخاص الأسوياء في المجتمع.


في نهاية إحدى الجلسات، عبر أحد اليافعين: " كنت اسمع بمفهوم ذوي الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة وما أعرف شو الفرق بينهم وفكرهم متل بعض! بس بعد الجلسات تعرفت على شي جديد يخليني ميز بينهم."

 

حملة "لا للعنف.. نعم للتسامح" – مركز نبض – الحريسة، السويداء.

" قادرون أن نعزز ثقة أبنائنا بنفسهم ونحاول دائماَ نتصالح مع أنفسنا ومعهم ليبتعدوا عن كل أشكال العنف."

بهذه الطريقة عبرت سيدة خلال مشاركتها بالحملة التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان " لا للعنف.. نعم للتسامح" ضمن برنامج حماية الطفولة والعنف القائم على النوع الاجتماعي – مركز نبض – الحريسة، السويداء.

خلال الحملة نفذ الفريق جلسة توعية مع مقدمي الرعاية عن أسباب العنف الجسدي واللفظي ونتائجه وآثاره السلبية على سلوك الأكفال وعلاقتهم مع الأهل ومع الآخرين.

وشاركتنا سيدة في ختام الحملة بقولها:" كثير عم نستفيد من المواضيع يلي عم تنطرح بالجلسات وبتشجع كل واحد فينا يشتغل على حالو وعلى أولاده ويعلموهم أنو الضرب مو للقوي وما في حدا أقوى من حدا وكلنا قادرين نكون متصالحين مع نفسنا وغيرنا."

 

 

حملة توعية "بكير علينا" اليوم العالمي لعمالة الأطفال – حمص

هي حرمان من الطفولة، وخطر يؤثر سلبا على الطفل جسدياً، عقلياً، نفسياً واجتماعياً، ويعرضه لمخاطر عدة إنها عمالة الأطفال، التي زاد انتشارها وزادت مخاطرها في ظل جائحة كورونا.
استجابة لهذه الظاهرة وتزامناً مع اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال، أطلق فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في حمص وبالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حملة توعية ضمن برنامج حماية الطفولة تحت عنوان "بكير علينا" في مناطق (القصير، شين، والحصن) في حمص.

 استهدفت الحملة جميع الفئات العمرية من كلا الجنسين، بهدف توعية الجميع حول مخاطر العمالة خاصة في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد.

كما تم مناقشة أسبابها، والتوصل مع المستفيدين لبعض الحلول للتخفيف من هذه الظاهرة في المجتمع، ونفذ الفريق عدد من الجلسات في المراكز المجتمعية وفق معايير الإجراءات الاحترازية والوقائية (كالتعقيم الدوري، وارتداء الأقنعة والقفازات، والتباعد الاجتماعي وتحديد عدد المستفيدين لكل جلسة) حيث تم استهداف 17 مستفيد في كل جلسة.

وباقي الجلسات نفذت عن بعد عبر منصات التواصل الاجتماعي بالتنسيق مع برنامج النقطة الصحية، والقسم القانوني في منظمة الهلال الأحمر العربي السوري، ووصل عدد المستفيدين إلى 505
أبدى الأطفال ومقدمو الرعاية تفاعلاً كبيراً خلال الجلسات، وعبروا عن أثرها وأهمية تقديم المعلومات القانونية والصحية المرتبطة بموضوع الحملة.

 وختاما للحملة قام يافعي نوادي حماية الطفل بنشر تلك المعلومات عن بعد عبر منصات التواصل الاجتماعي، فوصلوا إلى حوالي 240 مستفيد، وقاموا بتصميم رسومات توضح مخاطر العمالة ليتم توزيعها على 10 أطفال في أماكن عملهم، مع التأكيد على حماية أنفسهم من مخاطر فيروس كورونا المستجد.

 

حملة توعية اليوم العالمي لعمالة الأطفال – طرطوس

" المكان الطبيعي لابني بالمدرسة بس هيك الظروف أقوى مننا"

هكذا عبرت سيدة خلال مشاركتها بحملة التوعية باليوم العالمي لعمالة الأطفال التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان " مكاني المدرسة " ضمن برنامج حماية الطفولة – مركز ورد جوري – بانياس، طرطوس.

استمرت الحملة لمدة شهر كامل واستهدفت مختلف الفئات (السيدات، الأطفال العاملين وغير العاملين، ذوي الاحتياجات الخاصة، أرباب العمل) في عدة مناطق مختلفة من بانياس.

 وقد تضمنت الحملة جلسات حول مخاطر العمالة أسبابها الاقتصادية والاجتماعية، كما أكدوا على عدم تشغيل الأطفال بأعمال لا تناسب قدراتهم الجسدية، والإبلاغ عن أي إساءة يتعرض لها الطفل في بيئة العمل، وكيفية حمايته من الإساءة من قبل أرباب العمل والأسرة.

وخلال الجلسات تمت مراعاة كافة التدابير الوقائية والاحترازية، وترك مسافات أمان للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد.

 

زيارة الأسر الوافدة ضمن اليوم العالمي لعمالة الأطفال – بانياس، طرطوس

في ظل الظروف الاقتصادية الحالية وزيادة انتشار عمالة الأطفال، نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، زيادة لبعض الأسر الوافدة في منطقة حريصون، الحمي، طرطوس- ضمن برنامج حماية الطفولة وفعاليات حماية الطفولة.

خلال الزيارة تابع الفريق الحالات الفردية للأطفال المتسربين من المدارس، وأطفال العالمة ضمن فعاليات اليوم العالمي لعمالة الطفل.

بالإضافة إلى إجراء جلسات توعية للأهالي والأطفال حول مخاطر عمالة الأطفال، وكيفية حمايتهم أثناء العمل، واختيار أعمال لا تشكل خطر عليهم أو تحرمهم من حقوقهم.

كما أكد الفريق على ضرورة توعية الأطفال حول ضرورة الالتزام بالإجراءات الصحية في ظل انتشار فايروس كورونا، وغسل الأيدي، وعدم الاختلاط المباشر أثناء عملهم للحفاظ على سلامتهم.

 

Subscribe to حملات وجلسات توعية حماية الطفولة