الرئيسية

حماية الطفولة

انطلاقة جديدة

انطلاقا من شعارنا على الهامش وفي الصميم ولضرورة التدخل في المناطق الأكثر حاجة لتأمين عوامل الحماية للعائلات تم بدء العمل في سنجار/ ريف إدلب حيث كانت البداية بتنفيذ عدة جلسات نقاش مركزة لتقييم احتياجات العائلات ومن ثم تم تنفيذ نشاط جماعي استهدف مختلف الفئات العمرية من الاطفال واليافعين والسيدات والرجال حيث تنوعت الفقرات من ألعاب ومسابقات ومسرح دمى تفاعل من خلالها الاطفال بشكل كبير .

التكنولوجيا الحديثة والأجهزة الذكية

التكنولوجيا الحديثة والأجهزة الذكية ومن ضرورات الحياة المعاصرة لكن الإدمان على استخدامها يسبب الكثير من الآثار السلبية لذلك نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين جلسة توعية حماية طفل لفئة اليافعين في منطقة عقرب / مصياف – حماه.

حيث بدأ الحديث مع اليافعين عن مساوئ الأجهزة الذكية وتم عرض فيديو يتحدث عن الموضوع ومناقشته معهم وبعد ذلك قسم الميسر اليافعين إلى مجموعتين وطلب من المجموعة الأولى كتابة ايجابيات استخدام الأجهزة الذكية والمجموعة الثانية مساوئها وذلك استنادا لما ظهر لهم من خلال الفيديو ومن المساوئ التي ذكرها اليافعون الابتعاد عن القراءة الانعزال الإضرار بالعين ...

أنا جزء من مجتمعك

لأنهم فئة من نسيج هذا المجتمع وواجب على كل إنسان تقبلهم ومحاولة دمجهم بكل مفاصل الحياة والخدمات وضمن الحملة التي ينفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين بمناسبة اليوم العالمي لمتلازمة داون نفذ فريق حماية الطفولة في مركزبيت العيلة المجتمعي / مصياف – حماه جلسة توعية حول ضرورة تقبل أطفال متلازمة داون ومخاطر إساءة معاملتهم و ضرورة الاهتمام من قبل الاسرة باعتبارها الحلقة الاولى للحماية و ذلك من عدة نواحي ( التربوية و الجسدية والعاطفية و الطبية ) , كما تم النقاش حول النقاط الاساسية في الموضوع من خلال عرض فيديو عن خبرات اكتسبها بعض الاطفال من خلال حضورهم في الانشطة لدينا , بالاضافة الى الاستبيان القبلي و البعدي.

حملة لا تهملني لا تنساني

لأن الطفل نواة المجتمع والبذرة التي علينا رعايتها وإحاطتها بالاهتمام لتكبر وتعطي أفضل الثمار، ونظرًا لملاحظة انخفاض وعي مقدِّمي الرعاية حول مخاطر الإهمال، نفَّذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية، بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، حملة بعنوان "لا تهملني لا تنساني".
هدفت الحملة إلى رفع وعي مقدِّمي الرعاية حول ضرورة الاهتمام بأطفالهم، وأهمية ذلك في بناء شخصية الطفل، والآثار السلبية، المنعكسة على الطفل والأسرة ثم المجتمع، الناتجة عن الإهمال، وإعطاء الفرصة وخلق المساحة الآمنة والحرة للتواصل واللقاء بين الأطفال وأهاليهم في جوٍّ تفاعلي.
نُفِّذت الحملة على مدار شهر كانون الأول في مركز فرح المجتمعي في منطقة عدرا، ريف دمشق، وتضمَّنت عدة جلسات للأطفال، اليافعين، ومقدِّمي الرعاية.
تناولت الجلسات مشكلة إهمال الأهالي لأبنائهم، أسبابها ونتائجها، والخروج بحلول مناسبة للحد منها. وقد تنوعت الأدوات والأنشطة في كلِّ جلسة بحسب الفئة العمرية، فكان من الأدوات: مسرح الظل، ألعاب حركية، لعب أدوار، فقرات مسرحية، وحوار. كما نُفِّذت جلسة بين اليافعين وأهاليهم لخلق فرصة أمام الطرفين للمشاركة وقضاء وقت ممتع ومفيد، وتوطيد العلاقة الإيجابية بينهم.

فعالية العطلة الانتصافية - حماه

بعد التعب والجهد الذي بذله اليافعين خلال فترة الامتحانات ومع بداية العطلة الانتصافية نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مفوضية الامم المتحدة للاجئين في مركز بيت العيلة / حماه - مصياف مجموعة من الأنشطة الترفيهية التثقيفية ضمن برنامج الصديق بهدف تنظيم وقتهم وإشغال وقت الفراغ بأنشطة مفيدة تعزز اكتساب معارف جديدة و وتكوين علاقات صداقة بين اليافعين من قرى ومناطق مختلفة ومن هذه الأنشطة زيارة لمزرعة الخيول والتعرف على سلالات الخيول العربية وزيارة إلى الفرن الآلي بمنطقة مصياف والتعرف آلية ومراحل صنع الخبز إضافة لعدد من الأنشطة الترفيهية والمسابقات وكان الختام مع نشاط ضم عدد من اليافعين من عدة قرى في صالة الجمعية الخيرية في قرية البيضة

جلسة توعية

تلبية لطلب السيدات في بلدة عقرب بالحديث عن اضطراب التوحد لقلة معرفتهم به ، قامت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين و ضمن برنامج التأهيل المنزلي جلسة توعية في مركز عقرب عن اضطراب التوحد ، حيث تم الحديث عن مؤشرات التوحد واسبابه وكيفية التعامل مع اطفال الذين لديهم اضطراب التوحد
وتم الاجابة عن اسئلة عديدة لدى السيدات بما يخص الاسباب او الاعاقة العقلية المرافقة لاضطراب التوحد وان كان بالامكان علاجه

فعالية وحملة "خطوات صغيرة"

بخطواتٍ صغيرة وعيونٍ تلتمع أملًا ملأ الأطفال القاعات الاحتفالية في محافظات دمشق، السويداء، حلب، حماه، طرطوس، حمص، الحسكة، حيث تنفذ الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية أنشطتها، وبأصواتهم التي تبث الفرح غنوا شعار حملة التوعية بحقوق الطفل – التي امتدت على مدار شهر تشرين الثاني – "حقوقي كتيرة، بخطوة صغيرة... بملك حالي وبملكها".
تضمَّنت الحملة مجموعة متنوعة من الأنشطة، استهدفت الأطفال واليافعين ومقدِّمي الرعاية، هادفةً إلى رفع الوعي حول حقوق الطفل وأهمية حصول جميع الأطفال عليها، واختُتمت بعددٍ من الفعاليات احتفالًا بيوم الطفل العالمي.
خلال الفعاليات قدَّم الأطفال عروضًا فنية من شأنها التأكيد على حقوق الطفل المنصوص عليها في اتفاقية الأمم المتحدة لسنة 1989 وتسليط الضوء على الأسباب التي تودي بالأطفال إلى المخاطر، كالعمالة والتسرب المدرسي وحتى الجنوح – هذه الأسباب التي من أهمّها حرمان الطفل من الرعاية بشكل عام والرعاية الأسرية بشكلٍ خاص، بالإضافة إلى إهماله وتهميشه في مرحلة الطفولة وغيرها، ممَّا يؤثر سلبًا على الطفل، ثم على المجتمع ككل.
تفاعل الأطفال تفاعلًا متميزًا مع أنشطة الفعاليات وعروضها، ومن خلال مواهبهم المختلفة استطاعوا إيصال الرسالة إلى أقرانهم وإلى أهاليهم، معلِّميهم وغيرهم من الفئات التي حضرت الفعاليات، لتكون حملة وفعاليات "خطوات صغيرة" خطوة قوية نحوَ تحقيق طفولة آمنة وسليمة، وفسحة جديدة للأطفال أتاحتها الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.

التعاون لصنع الحماية

من المواضيع التي طرحت من قبل أعضاء نادي حماية الطفولة في جرنية الطار / السقيلبية - حماه مخاطر لعب الأطفال واليافعين في الشارع والأماكن الخطرة لعدم وجود مساحة مخصص آمنة لهم.

 لذلك وبناء على اقتراحات أعضاء النادي وبمساعدتهم نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين نشاط تجهيز وتنظيف ملعب القرية وإعداده ليكون جاهزا ً لأنشطة الأطفال وتأمين المساحة الآمنة لهم للعب والترفيه حيث ساد جو من الحماس لدى اليافعين الذي عبر أحدهم بقوله للمرة الأولى نشعر بأننا مسؤولين عن سلامة الأطفال الأصغر سناً

صحة ابني مسؤولية

كثرت في الآونة الأخيرة عادة الاستخدام السيء والمفرط للأجهزة الذكية والهواتف المحمولة من قبل الأطفال مما ينعكس سلبا على صحتهم وسلامة أعينهم لذلك نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة للاجئين جلسة توعية حماية طفولة في مركز بيت العيلة / مصياف - حماه تحدث خلالها الدكتور علي الحيلوني اخصائي عصبية عن مضار الاستخدام المفرط للأجهزة الالكترونية والأجهزة المحمولة على الجملة العصبية وعلى حاسة البصر لدى الأطفال وأكد على أهمية إشغال وقت فراغ الأطفال بأشياء مهمة غير مضرة بصحتهم ولا تسبب لهم الإدمان عليها.

دوري الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في حماة ــ نسيج بلد

برنامج صديق يعتبر أحد البرامج التي تدعم وتمكن مهارات اليافعين، وضمن إطار اهتمامنا باليافعين وتلبيةً لرغبتهم في إقامة دوري لكرة القدم ولجذبهم إلى المركز المجتمعي وتحقيقاً لنهج المفوضية بتعزيز التنوع الاجتماعي، أقامت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية Syrian Society for Social Development ــ مركز نسيج بلد، بالشراكة مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين UNHCR، دوري تخلله مباريات تتأهل من خلالها الفرق وصولاً إلى المباراة النهائية والتي جمعت الفريقين اللذان تأهلا لهذه المرحلة.

تضمنت مباريات الدوري جلسات مرافقة جماعية بعد كل مباراة قدمنا فيها بعضاً من قيم برنامج صديق والتي كنا نقوم بإسقاطها على فرقهم وممارستهم لهوايتهم المفضلة ألا وهي كرة القدم، مثل التعاون، تقبل الآخر، تقبل الخسارة.

كانت المباراة النهائية عبارة عن فعالية حضرها جمهور من أطفال وأهالي الحي لتشجيع الفريقين وصل عددهم إلى 125 شخص تقريباً.

ختاماً قمنا بتتويج الفريقان أصحاب المرتبة الأولى والثانية وتقديم كأس الدوري والميداليات الذهبية والفضية وقدمنا جائزة هداف البطولة وأفضل حارس.

Subscribe to حماية الطفولة