"شو ذنبنا لننحرم من اللعب وتروح بسمتنا منا" هكذا عبر أحد الأطفال في مراكز الإيواء أثناء رصد الاحتياجات في المركز نتيجة للوضع الراهن والأزمة الحالية التي تمر بها المحافظة من نزوح أهالي مدينة (رأس العين، والدرباسيه، وأبوارسين) وتلبية للحاجة المرصودة.
نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نشاط استهدف الأطفال بعنوان (جينا لنلعب) بهدف إعادة البسمة الى وجوه الأطفال من خلال (الرقصات -تعليم الصيحات -المسابقات الحركية)
وعبر أحد الأطفال عن فرحهم بالنشاط:" رجعتولنا ضحكتنا اللي نسرقت منا بسبب الحرب."
نتيجة للوضع الراهن والازمة الحالية التي تمر بها محافظة الحسكة من نزوح أهالي مدينة (رأس العين، والدرباسية، وابوراسين) وتلبية لحاجة المركز المرصودة. نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نشاط استهدف الأطفال بعنوان (أنا نظيف، رح كفي يومي بنظافة) بهدف رفع الوعي حول النظافة الشخصية ونظافة المكان من خلال الرقصات ومسرح الدمى.
حيث عبر أحد الأطفال: "من لما جيت لهون وانا افتقد لكثير أمور كنت اعيشها قبل واليوم ذكرتوني فيها." وعبر اخر:" انبسطت كثير اليوم لما اجا المهرج رجعتولنا الضحكة."
نتيجة للوضع الراهن والازمة الحالية التي تمر به محافظة الحسكة من نزوح أهالي مدينة (رأس العين، والدرباسية، وأبوراسين) وتلبية لحاجة المركز المرصودة.
نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نشاط استهدف السيدات بعنوان "أنا نظيف، رح كفي يومي بنظافة " بهدف رفع الوعي حول النظافة الشخصية، ونظافة المكان من خلال نقاش وعمل مجموعات واقتراح حلول.
حيث عبرت السيدات:"الجلسة اجت بوقتها كنا محتاجين لنحكي عن موضوع النظافة بوجود بعض الأشخاص الغير مهتمين وهلا توضح للكل انو من الضروري نركز على موضوع النظافة لحتى نقي أنفسنا واولادنا من أي مرض ممكن ينتشر."
المساحة الصديقة للطفل هي المكان الذي يوفر بيئة آمنة تساعد الطفل على تعزيز واستعادة قدراته المختلفة، والحد من التوتر، وممارسة حقوقه في اللعب والتعلم وغيرها، من خلال خلق بيئة تركز على الطفل، وتدعم تفاعله الإيجابي مع أقرانه والمجتمع المحيط به.
تسعى الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية لتجهز مساحة صديقة للطفولة في كل مركز مجتمعي تفتتحه، اعترافاً منها بحقوق الأطفال ودورهم المؤثر في التنمية الاجتماعية.
ولأن الجمعية تعتمد نهج إشراك المجتمع المستهدف في تخطيط وتنفيذ أنشطتها، قام يافعو مركز بيت السلام المجتمعي في الهامة-ريف دمشق، المفتّتح مؤخراً بدعم من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، بمشاركة أفكارهم حول تصميم المساحة الصديقة للطفولة الجديدة، وأيضاً شاركوا بتنفيذ الرسوم الجدارية المختارة، ما سيساهم بتعزيز انتمائهم للمكان ومسؤوليتهم تجاهه.