الرئيسية

المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)

حماية الطفولة: نشاط تعريفي ببرامج وخدمات الجمعية – مركز بيت الياسمين – طرطوس

"أفكاري الصغيرة ممكن تصير مبادرة كبيرة"

بهذه الطريقة عبر أحد يافعي نادي الطفل خلال النشاط الذي نفذه فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ضمن ملف حماية الطفولة – مركز بيت الياسمين – بانياس، طرطوس.

كان النشاط عبارة عن تعريق ببرامج وخدمات الجمعية، وقد ابدى فريق النادي اهتماماً ببرنامج المبادرات الشبابية والمجتمعية، وقدموا بعض الأفكار والمقترحات لدعم مجتمعه والمساهمة في حل المشكلات الموجودة ضمنه.

 

حماية الطفولة: جلسات وأنشطة توعوية للأطفال – مركز بيت الياسمين - طرطوس

انطلاقاً من أهمية دور الطفل في المساهمة بدعم مجتمعه وأقرانه وخلق رؤى وأفكار تساعد في حل مشاكلهم، وضمن إطار متابعة تدريبات نادي الطفل، أقام فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، جلسات توعوية وتدريبات توعوية لنادي الطفل – مركز بيت الياسمين – بانياس، طرطوس.

هدف التدريب إلى توعية الأطفال بكيفية مساعدة أقرانهم لإيجاد الحلول للمخاطر المنتشرة ضمن مدرستهم والبيئة المحيطة بهم ومنها (التنمر، التسرب المدرسي، الإساءة اللفظية والجسدية، العمالة ..)

وذلك بعد إجراء عدد من الجلسات التوعوية والأنشطة ذات الصلة، وخلال النشاط تم تقسيم أعضاء النادي لعدة مجموعات وقامت كل مجموعة باختيار موضوعها التوعوي وإيصال المعلومة بالطريقة التي تناسبها (مسرحية، قصة واقعية، رسمة ..)

 

معرض صور ضمن حملة العنف القائم على النوع الاجتماعي – بانياس، طرطوس.

"بكفّي نظرة المجتمع للتمييز بين الذكر والأنثى لأن إلنا نفس الحقوق، وقتها رح نحدّ من انتشار العنف بشكل كبير"

هذا ما عبرّت عنه إحدى اليافعات خلال حضورها جلسة خاصة ضمن حملة العنف القائم على النوع الاجتماعي التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين – ضمن ملف العنف القائم على النوع الاجتماعي – مركز ورد جوري – بانياس، طرطوس.
استهدفت الجلسة فئة اليافعين (ذكور، إناث).

 وتضمنت عرض صور لأشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي وآثاره السلبية، بالإضافة إلى مسرح دمى بطريقة تفاعلية والتعريف من خلاله على الاختلاف بين الذكر والأنثى حسب الجنس والنوع الاجتماعي.

 وصنف اليافعين أشكال وأسباب وآثار العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتقديم الحلول المناسبة للحد من العنف وأكدوا على ضرورة نشر التوعية واحترام حقوق الإنسان وضرورة إيجاد قوانين داعمة للمرأة والفتاة محققة للمساواة بين الرجل والمرأة.

علماً أنه تم خلال الجلسة مراعاة كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية للوقاية من لفايروس كورونا

 

Subscribe to المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)