الرئيسية

المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)

مبادرة مجتمعية لصناعة أسرة خشبية للأطفال حديثي الولادة

ضمن سعيها لمساعدة المجتمع المحلي في حل مشكلاته، نفّذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مبادرة لصناعة أسرة خشبية للأطفال حديثي الولادة ضمن برنامج المبادرات المجتمعية في مركز أمل التجمعي – حي الفردوس، حلب.

هدفت المبادرة إلى حماية الأطفال حديثي الولادة من أذى القوارض، بالإضافة إلى تخفيف التكاليف المادية على أبناء المجتمع المحلي نتيجة غلاء الأسعار، والتخفيف من التكاليف المتراكمة عند إنجاب الأطفال.

خلال المبادرة تم تفصيل الخشب وفق الأطوال المتفق عليها ثم تجميعها كأسرة وتفصيل فرشات للأسرة ليتم توزيعها على السيدات الحوامل وحديثي الولادة.

شارك في تنفيذ المبادرة مجموعة من النجارين من أبناء المجتمع المحلي، وبعض المستفيدين من برنامج العدد المهنية، بالإضافة إلى عدد من سيدات برنامج اسمع قلبي اللواتي شاركن في تفصيل الفرشات لكل سرير، ويقدر عدد المستفيدين من المبادرة حوالي 56 عائلة.

في الختام كان التفاعل إيجابياً وكبير خلال المبادرة حيث أبدى النجارين المشاركين نشاطاً كبيراً خلال أيام العمل وقد عبر أحدهم بقوله:" مبادراتكن عم تكمل الأمل برجعة البلد وبشرفني كون معكون"

أيضا عبرت إحدى السيدات خلال توزيع الأسرة بقولها: "الحمد الله بفضل الله وبفضل سريركن حميت ولادي من القوارض بعد ما صارت تسرح وتمرح ببيوتنا وصرنا نخاف ع ولادنا منها ".

 

 

نشاط دامج

بهدف زيادة الوعي لدى الأطفال العاديين عن كيفية التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وأهمية مشاركتهم، ولأن تقديم الدعم الدائم لهم هو هدف الجمعية، نفّذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نشاط دمج ضمن برنامج التأهيل المنزلي -في إحدى روضات الأطفال في مصياف،حماه.

خلال النشاط تم تنفيذ عدد من الأنشطة المتنوعة والهادفة عن طريق دمج فئة من أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع فئة الأطفال العاديين من المجتمع المحلي والوافد من أجل تعزيز التواصل والتعاون بين الفئتين.

وفي الختام عبر الجميع عن سعادتهم بالمشاركة.

قواعد السلوك

تلبيتاً لطلب السيدات لمعرفة أساسيات تعديل السلوك الخاطئ لدى أطفالهن، نفّذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، جلسات توعية لأمهات أطفال مجموعة الصداقة بعنوان "قواعد السلوك" ضمن برنامج التأهيل المنزلي في مركز بيت العيلة – حماه، مصياف.

تم خلال الجلسات تعريف السيدات بالسلوك وكيفية توجيه سلوك أطفالهن، أيضاً تم التعريف بقواعد السلوك الصحيح والاستراتيجيات التي يتوجب تطبيقها مع سلوك لطفل.

وفي ختام الجلسات عبرت السيدات عن سعادتهن وشكرهن للمعلومات القيمة التي حصلوا عليها من خلال الجلسات التي نبهتهن على تصرفات خاطئة كانوا يقومن باتباعها مع أطفالهن.

 

رغم كل شي بدنا ننجح

شهد زهير عثمان فتاة يافعة لا يتجاوز عمرها الخامسة عشر، تعيش ضمن أسرة مؤلفة من أب وأم وهي الفتاة الوسطى بين أخواتها الثلاث وأخوتها الثلاثة أيضاً، وهي من سكان قرية الحاضر الأصليين، واضطرت للنزوح الى قرية البوبية لمدة سنة بسبب الأوضاع.

 السيئة في مكان سكنها وهذا ما انعكس سلباً على مستواها الدراسي، وبسبب الحرب والنزوح انقطعت شهد عن المدرسة لمدة سنتين
ومن خلال متطوعي الوصول في منطقة الحاضر تعرفت شهد على الخدمات التي تقدمها الجمعية، وقررت زيارة مساحة الحاضر المجتمعية والتعرف على ما تقدمه الجمعية من برامج.


بدأت أحداث قصتنا مع شهد في بداية تدخلاتنا في الحاضر حيث لاحظ الميسرون حالتها النفسية المتردية بسبب خوفها على مستقبلها الدراسي الذي كان قد تدهور من وجهة نظرها، لكن محاولات الميسرين معها لم تذهب سدى ففي إحدى جلسات مادة الهندسة أثناء حل الميسر لمسالة، طلب من الأطفال التفكير لمساعدته بإيجاد طريقة للحل كانت شهد مترددة تارة ترفع يدها للمشاركة وأخرى تتراجع إلى أن طلب منها الميسر المحاولة مع مساعدته لها في إيجاد الطريقة، تشجعت شهد و تمكنت بذلك من تذكر بعض القوانين المتعلقة بالمسألة قائلة :(ما كنت متوقعة اقدر أتذكر شيء قديم ببالي).


كما انه في إحدى جلسات اللغة العربية قامت شهد بقراءة القصيدة بفصاحة وعندما أثنى عليها الميسر قالت له: (كل يوم عم حاول اقرأ كم بيت شعر وأتدرب على الإلقاء لأقدر ارجع متل قبل ).


وفي أولى جلسات اللغة الفرنسية لاحظ الميسر أن الأطفال كانوا يبدون عدم اهتمام بهذه المادة بسبب عدم توافر الأستاذة المختصين في القرية وعدم معرفة أساسياتها، إلا أن مع الوقت اظهر بعض الأطفال تحسنا ملحوظاً ومن بينهم كانت شهد حيث أصبحت من المتفوقين بهذه المادة كما ساهمت بتشجيع ومساعدة رفاقها على التعلم.


كانت جميع هذه المواقف دلائل على مدى تحسن حالة شهد النفسية وقدراتها العلمية بمشاركة ميسري التعليم الا ان ثمرة هذا التعب كنا قد جنيناها عندما توج إلينا خبر نيل شهد للشهادة الإعدادية بمجموع قدره 165 وكانت علامتها في اللغة الفرنسية 18 درجة وكانت فرحتها كبيرة لحصولها على هذه العلامة.


مع العلم أن شهد مازالت مثابرة على زياراتها إلى مساحة الحاضر المجتمعية راغبة في تقوية ذخيرتها العلمية.

 

بإبرة وخيط بتعمّر بيت

فاطمة وعائشة توأمٌ في التّاسعة من العمر، نزحتا مع أسرتهما من ريف حلب الشّرقي إلى مدينة جرمانا في دمشق، مجرّدتَين من كلّ ما يملكانه، من التّعليم، الأمان، والأصدقاء، ومن الأسس الّتي تحقّق للطّفلتين أبسط حقوقه، ما جعلهما يفقدان حتّى الثّقة بالنّفس.


رصدَ فريق متطوّعي الجمعيّة السّورية للتّنمية الاجتماعيّة الطّفلتَين، ودعا والداهما للتّسجيل في مركز أثر الفراشة المجتمعيّ في جرمانا، والّذي التقت بهِ مديرة حالة حماية الطّفل واطّلعت أكثر على وضع الطّفلتَين اللتين تعانيان الحرمان، وبحسب قول الأب " حتّى المدرسة مع إنها مجّانيّة بس مو قدران سجّلن فيا، كنت معلّم خياطة وعندي محلّ، بقدر أمّنلن كلّ شي بيحتاجوه، وهلق عاجز اشتريلن حتّى بسكوتة".


عقدت مديرة الحالة جلسات فرديّة مع كلا الطّفلتَين، كخطوة أساسيّة لتقييم شامل وعميق لحالة كلٍّ منهما، ثمّ وضعت خطة تدخّل خاصّة بهما، وذلك بالمشاركة معهما ومع والدهما، وبناءً عليه تمّ دمج فاطمة وأختها في مجموعة صديق، وإحالتهما إلى القسم التّعليميّ، وإلى الحملات والفعّاليّات المناسبة.

كما سيتمّ تسجيل الأختَين بالمدرسة بداية العام الدّراسي القادم؛ ولأنَّ حماية الطّفل تقوم على العمل بالتّوازي مع الطّفل ومقدّم رعايته، فقد أُحيل الأب إلى برنامج المشاريع الصّغيرة ليتمكّن من العودة إلى عمله في مهنة الخياطة، وبالتّالي تأمين الاحتياجات الأساسيّة للعائلة بما في ذلك الطّفلتين
بعد فترةٍ من انضمام فاطمة وعائشة إلى الأنشطة لاحظ الميسّرون تحسّن كبير في قدرتهما على التّعبير عن الذّات والحوار، حيث عبّرت إحداهما عن مشاعرها قائلة " يا ريت بابا جابنا من زمان لعندكن، لما إرجع عَ البيت ومعي رسمة أو أشغال وعلّقن عَ الحيط ويشوفوهن الضيوف ويعرفو إنّو أنا وإختي اللي عاملينن بنشوف حالنا كتير ما بعرف كيف بدنا نوصفلك فرحنا انو لح نسجل بالمدرسة ونصير نحمل شنتة مثلنا متل العالم" .
والد فاطمة وعائشة حصل أخيراً على الموافقة من أجل مشروعه، وقد عبّر عن فرحه الكبير بذلك قائلاً "هلق أنا متل طفل صغير خلق من جديد، رجعت حبّ الحياة ورجع عندي طموح، صرت قدران فكّر شو ممكن إعمل وقدِّم لعيلتي، هلق البيت كلّو عم يضحك، وفاطمة وعائشة كانوا فاقدين بالفترة الماضية للأب القوي اللي قادر يرافقن ويحمين ويلبّيلن حاجاتن الأساسية ".

 

بالإصرار أحقّق ما أريد

تبلغ بيان من العمر أربع عشرة عاماً، تهجّرت من جسر الشّغور إلى لبنان، وككل الأطفال الذين هُجروا، تركت المدرسة ولم تلتحق بأخرى لكن إحدى الجمعيّات هناك ساعدتها في تعلّم القراءة والكتابة، بعد عدّة سنوات انتقلت بيان وأسرتها، باستثناء الوالد، إلى منطقة الهامة في ريف دمشق، 
والدة بيان قصدت مركز السّلام المجتمعيّ في الهامة طلباً للمساعدة والاستفادة من برنامج سبل العيش، وسجّلت احتياجات أسرتها، الّتي ووفقاً لها أحيلَت ابنتها بيان إلى مديرة حالة حماية الطّفل .
أثناء المقابلة تحدّثت الأمّ عن ابنتها الّتي بالإضافة إلى مشكلة التّسرب، فإنّها تعاني من نقصٍ كبيرٍ في السّمع يصل إلى 70% أثّر بشكل كبير على نُطقها، وعلى وضعها النّفسيّ، وجعلها تعاني من عصبيّة شديدة ناتجة عن عدم قدرة الآخرين على فهم ما تريده، وبعد موافقة الأمّ قابلت مديرة الحالة الطّفلةَ بيان وقد كانت شديدة الانطوائيّة، عديمة التجاوب ولم يكن من سبيل للتّواصل معها سوى الرّسم الّذي اتّضحَ أنّها بارعة فيه. 
تم وضع خطة من قبل مدير الحالة وبالتّشارك مع أمّ الطّفلة، وبناءً عليها تمّ دمج بيان بجلسات التّقوية الفرديّة إذ خصّص مشرف القسم التعليمي أحد المتطوّعين لمرافقة بيان وتعليمها، واستمرّ ذلك أربعة أشهر.، كما تمّت إحالة بيان إلى برنامج التثقيف اللاصفي لتعلُّم كتابة كلمات كاملة، بالإضافة إلى برنامج التّدخل النّفس اجتماعي عن طريق الدّمى، ورغم ما واجهته بيان من صعوبة في الكلام والتّواصل مع أقرانها في المجموعة، إلا أنّها كانت شديدة الالتزام، بارعة في الرّسم وصنعت جسرَ تواصل مميّز مع أقرانها من خلال مساعدتهم في الرّسم، وختمت الجلسات بصنع دمية متميزة جداً.
بعد فترة من العمل المتواصل والمتابعة المستمرّة لتطوّر بيان وتجاوبها، والتّنسيق بين ميسّري ومشرفي الأنشطة ومدير حالة حماية الطّفل وتعاون بيان وإصرارها على تجاوز الصّعوبات تحوّلت من شخصٍ انطوائيّ لا يتواصل مع الآخرين إلى عضوٍ فاعلٍ في جميع فعّاليات حماية الطفولة، تشارك أقرانها في الفقرات الرّاقصة، بالتدريب المكثف والمستمر، وتشارك في الأنشطة الّتي يتمّ تنفيذها في دار الكرامة لرعاية المسنّين وذوي الاحتياجات الخاصّة.
وليكون العمل مكتملاً وملبّياً لاحتياجات بيان، ولأنَّ السّمع أولويّة تمّت إحالتها على الهيئة الطّبيّة الدّوليّة الّتي قدّمت لها سمّاعة أذن، كما تمّ التّنسيق مع مدرسة الصّم والبكم وحصلت بيان على الأوراق اللازمة للتّسجيل بمساعدة أحد متطوّعي المركز، وبعد اجتيازها لسبر المعلومات تمّ تسجيلها في المدرسة في الصف السابع.
عبّرت أمّ بيان عن التّقدّم الّذي أحرزته ابنتها قائلةً: بيان فرقت معي من الأرض للسّما صارت تطلِّع أحرف بحياتها ما كانت تنطقها، وصرت اعتمد عليها متل أخواتها خصوصاً بعد ما صارت تميز الأيام وتتهجى الكلمات من كتب اخواتها..

 

برنامج عدة كسب المعيشة: توزيع ماكينات خياطة - عدرا

في سبيل تمكين الأشخاص ومساعدتهم على توليد سبل للعيش، بالإضافة الى تعزيز اعتمادهم على ذاتهم، قامت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية، بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، بتوزيع عدة مهنية على المستفيدين (خياطة) في عدرا، مركز فرح المجتمعي بمحافظة ريف دمشق.


كان للبرنامج أثر كبير على حياة المستفيدين ووضعهم الاجتماعي والاقتصادي على حدٍّ سواء، وحصول المستفيد على العدة كان بمثابة نقلة نوعية بنظره.

الموسيقى غذاء الروح - درعا -إزرع

بعد عمل استمرَ أقل من شهرين في مركز "غصن" الجديد في مدينة إزرع -درعا، بادرت مجموعة من اليافعين الذين حضَروا عدّة أنشطة سابقة، بعرض اقتراحهم وهو أن ينفذوا نشاط موسيقي بمناسبة عيد الفطر وحلول فصل الصيف،

لقي اقتراحهم كل الترحيب من متطوعي وإدارة المركز، الذي يعتبر مازال في بداية مشواره في العمل المجتمعي.

سُرَّ اليافعون بالمركز، كمساحة متاحة ليتدربوا على الأغاني التي ستعزف وتغنى في النشاط، وعبروا عن افتقادهم لمساحات مشابهة في المنطقة ترعى الشباب واليافعين وتفتح الفرصة لهم لممارسة وتطوير هواياتهم ومواهبهم.

تم تنفيذ النشاط في 6-1-2019 بقيادة كاملة من مجموعة اليافعين وبدعم لوجستي من متطوعي المركز، والذي هو ثمرة التعاون الأولى بين الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في مدينة إزرع.

 

نشاط للأطفال المتسربين من المدارس

ضمن نشاطات تعريف الأطفال المتسربين بقواعد اللغة العربية، وبهدف الارتقاء بمستوى الاطفال التعليمي تمهيداً لإعادة دمجهم في المدارس.


أقام فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتشارك مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مركز امل المجتمعي في مدينة حلب نشاطاً بعنوان أسماء الاشارة تضمن فقرات لأعمال يدوية قام بها الطلاب بمذاكرة معلومات وأفكار الجلسة بطريقة تفاعلية وخلالها عبر الاطفال بما يلي:

  • "انا كتير انبسطت لان اليوم تعلمت اسماء الاشارة ماكنت بعرفهن من قبل بس اليوم تعلمت شي جديد "
  • " اليوم تذكرت انو اخدت هيك شي بالمدرسة لما كنت صف تاني بس ماتعلمتهن بنفس الطريقة لان طريقتكن أسهل بكتير"

 

فعالية مع بعض أحلى - اليوم العالمي للتوحد

فكرة عاشت بقلوبنا فترة طويلة.. وتُرجمت بحملة تجسدت بجلسات توعية لمختلف الأعمار عن اضطراب التوحد.. انتهت حملتنا بفعالية أشرقت شمسها بيوم التوحد العالمي وكانت بعنوان "مع بعض أحلى" وذلك بالتشارك بين الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.


ابتدأت شمس الفعالية مع الفرقة النحاسية وفريق كورال الجمعية، أشعتها كانت أطفال ذوي احتياجات خاصة من برنامجي مجموعات الصداقة والتأهيل المنزلي وأسرهم، الذين قدموا عروض متنوعة من (غناء – رقص – تمثيل – عزف)، تخللها مسابقات وتوزيع هدايا.. اختتمت الفعالية بفقرة غناء وفرح .. شارك بتنظيم الفعالية أطفال نادي حماية الطفل.


وهذه الاقتباسات من بعض ردود أفعال أهالي الأطفال.
 

  •  وقت رحت على البيت ابني كتير كان مبسوط وما احتجت اعطيه حب المهدئ ونام "
  •  تفاجأت بأن طفلي الخجول قام ورقص، كانت فرحة ما بقدر أوصفها هاد اليوم دليل خير لبعدين لطفلي ولإلي "
  •  تأثرت بالمشهد المسرحي ودمعت عيني وتذكرت رفض المجتمع لبنتي ولولا وجودي في حلب مع الجمعية كانت بقيت بنتي بالبيت "
  •  بنتي رجعت من الحفلة وكل الوقت عم تحكي لأبوها كيف رقصت وشو عملت. وانا اليوم كتير اندعمت وصار عندي امل ببنتي لان كل الأشخاص الي حولي ما بيدعموني "
  •  اول مرة بشوف ابني فرحان وفي حدا بيهتم فيه وما حدا بيسمعوا كلمة ما منيحة وبتشكركن كتير لان حسينا حالنا عايشين "
  •  كتير حبيت اهتمامكن بالأطفال الصغار والكبار رغم كان العدد كبير بس كنتو دايما مبتسمين ومستوعبين الكل "

 

Subscribe to المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)