الرئيسية

"عالشغل بعد بكير!" – حملة وفعالية لمناهضة تشغيل الأطفال

"كم طفل بتعرف أنه عم يشتغل شغل ما بيناسب عمره وقدرته البدنية؟ عم يشتغل شغل بيسلبه أهم حقوقه، متل اللعب والتعليم؟ عدد الأطفال اللي بيشتغلوا وما بتعرفهن أكتر بكتير من عدد الأطفال العاملين يلي بتعرفهن.

اقرأ المزيد ...

امرأة عاملة

السيدة "ر.س"، أرملة تبلغ من العمر37سنة، غير موظفة وهي أمّ لثلاثة أطفال، بنتين وصبي واحد، كانت تعيش مع أسرتها في محافظة دمشق (منطقة قطنا)، ولم يكن البيت الذي كانت تسكنه ملك لها بل كان بالإيجار، حيث أن وضعها المادي لم يكن جيد بما يكفي لشراء منزل.

اقرأ المزيد ...

الحياة فرصة فاغتنمها

"م.ع" رجل متزوج يبلغ من العمر 56 سنة، لديه ولدان وبنتان، كان يعيش ويستقر في الرقة من اجل عمله هو وعائلته، وأثر هذه الحرب تعرض ابنه لإنفجار لغم ادى الى بتر قدم لديه، وازدياد الوضع سوءا في الرقة الامر الذي ادى إلى نزوحه مع عائلته إلى قرية لتون المرقب احدى قري مدينه بانياس وترك وراءه جميع ما جناه في حياته.

اقرأ المزيد ...

النجاح لا يقتصر على أحد

السيدة ا م، ارملة وتبلغ من العمر33عاما"،وهي أم لستة اطفال اربع بنات وولدين واحدهما ذوي احتياج(داون).والاب استشهد منذ خمس سنوات بعد انتسابه للدفاع الوطني، والاسرة من اهالي الحسكة منطقة الناصرة وتقطن في بيت ملك وبالتالي هي المعيلة الوحيدة لأفراد عائلتها

اقرأ المزيد ...

فرصة جديدة

شاءت الأقدار بأن تصبح السيدة (س) أرملة معيلة لستة أطفال وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها، توفي زوجها بسبب الأحداث التي دارت في قرية الشيخ أحمد في الريف الشرقي لمدينة حلب مما أثقل كاهلها بمسؤوليات أكبر وخاصة في ظل النزوح الذي تكرر لمناطق كثيرة وعديدة حتى كان آخرها قرية السفيرة حاملة أطفالها إلى كل مكان تذهب إليه.

اقرأ المزيد ...

مساعدتكم انجدتني

السيد خ ن عمره 36 متزوج ولديه 4 اطفال وهو مقيم بمنطقة مجرجع حاول السيد عبود اكثر من مرة تحسين حياة اسرته ولكن استغلال وجشع ارباب العمل كان لها بالمرصاد الامر الذي ارهق عزيمته وخذل احلامه المتواضعة

اقرأ المزيد ...

الحياة بروح واحدة

"ل.س" ذات ال 39 عاما، متزوجة من السيد "ع.ه" ذو ال40 عاما الذي كان يعمل في مدينة حلب وأصبح عاجزا نتيجة تعرضه لبتر ساقه الأيسر وتفتت في ساقه الأيمن من جراء التفجير الذي حصل في مكان العمل في بداية عام 2017، فعاد إلى مكان سكنه السابق في قرية الزللو بمساعدة زوجته، وبقي بها ولكن غير قادر على فعل شيء لتلبية حاجات أطفاله الثلاثة، كما أنه يقوم بعلاج فيزيائي للساق المفتتة منعاً من تكلسها.

اقرأ المزيد ...

عودة غودو

إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء" كلماتٌ قالها الماغوط ليعبر فيها عن وجعٍ أكبر من وجع الموت، ربما كان السيد (ع) من الذين لامستهم هذه الكلمات فكما أخبرنا أنه لا يؤلمه الموت بقدر ما يؤلمه ما أصابه فقد خسر عمله ومنزله، قال إنه في تلك الفترة ماتت كثير من الأشياء بداخله، اندفاعه وتفاؤله الدائم وابتسامته، لم يحزنه خروجه من المنزل

اقرأ المزيد ...

وأخيراً عدت للعمل

السيد (أ) رجل بعمر الـ 30 عاماً, رب أسرة مكونة من زوجة وثلاثة أطفال وأم مسنة مريضة وأخ كانت الحرب سبباً في شلله، هُجر السيد (أ) من منزله في منطقة طريق الباب وخسر ورشته التي كانت المورد الاساسي لعائلته (ورشة موبيليا).

اقرأ المزيد ...
Subscribe to