السيد ا ح متزوج من مواليد 1962 ويسكن بالحي العسكري بجانب مشفى شابو ويعيل عشرة زوجته واولاد هويعاني من مرض السكري والضغط وايضا زوجته مريضة بالسكري والضغط وكان لديه محل لتصنيع المفاتيح والاقفال بالنشوة الشرقية وفقد محله بسبب دخول داعش .
أنا ا ح ا ابلغ من العمر /56/ ستة وخمسون عاما متزوجا و اب لخمسة ابناء ثلاثة اولاد ذكور وابنتان والمعيل الوحيد لهذه الاسرة الفقيرة حيث الام /الزوجة/ لا عمل لها والاولاد الكبير يدرس سنة خامسة طب بشري والابنة سنة ثانية اعلام (صحافة) واختها طالبة صف عاشر وولدين توأم .
السيدة /س .ا/من مواليد 1969ارملة وتقيم في قرية رميلان الباشا في ريف المالكية تعيش مع اسرتها المكونة من 5ذكور و4اناث عائدة الى قريتها التي تحولت في وقت من هذه الأوقات الى ساحة حرب لتجد منزلها وقد تضرر وسلبت كل ممتلكاته وفقدت مصدر رزقها المتمثل في عدد من الاغنام كانت تعاش هي واسرتها من منتجاتها ,لتجد نفسها مكتوفة الايدي امام متطلبات أولادها ووقع مرير لا يرحم
م. ج /من مواليد القامشلي 1960هو نازح من مدينة دوما في محافظة دمشق هوا اب لعائلة مكونة من 5افراد (3ذ-2ث) ويعيل والدته معهم ويسكن حاليا" في حي قدور بيك في مدينة القامشلي في بيت اعارة من احد الاصدقاء له
كان يعمل في مطعم للوجبات السريعة وبعد اصابته بوعكة صحية تدهور وضعه الصحي حتى قام بإجراء عملية قلب مفتوح مما دفعه لترك عمله
السيدة ف ع تبلغ من العمر 37 عاماً، أم لصبيين وبنت، متزوجة من السيد مازن ف ط الذي هو في عداد المفقودين بسبب الحرب الدائرة في البلاد، وهي مقيمة في قرية الزللو وليس لديها ما يعيلها فقررت البحث عن عمل أو من يدعم وضعها بعد فقدان زوجها.
أ.أ شاب من قرية التون الجرد عمره28سنه، تزوج في عمر 26 وقرر الانتقال مع زوجته للعيش في مدينة دمشق من أجل العمل، حيث استأجر منزل في حي شعبي قديم، وبدأ العمل في شركة خاصه دوامين في اليوم، وخلال السنة الأولى من زواجه رزق بطفلة، وفي إحدى الأيام وأحمد في طريقه إلى العمل، سقطت قذيفة بالقرب منه مما أدى إلى بتر يده اليمنى وحروق في كافة أنحاء جسمه وانتشار الشظايا في جسمه، وبسبب وضعه الصحي السيء قام مدير الشركة بفصلة من العمل وهذا ما اضطره إلى العودة إلى قريته والعيش مع أهله