الرئيسية

Questscope

تعقيم مركز جمعية يداً بيد لذوي الاحتياجات الخاصة - حلب

في إطار الاستجابة الحالية للتصدي لفيروس كورونا المستجد وعلى اعتبار أن ذوي الاحتياجات الخاصة والكوادر العاملة معهم هم من الفئات التي يجب الاهتمام بحمايتها واتخاذ الخطوات اللازمة لتجنب تعرضهم للإصابة بهذا الفيروس.


لذلك نفذ فريق من الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في مدينة حلب مبادرة تعقيم لمركز جمعية يداً بيد لذوي الاحتياجات الخاصة.
حيث قام الفريق بتعقيم ورش المطهرات في غرف اللعب والمرفقات والساحات والمستودعات وورش المهن والمكاتب ووسائط النقل التابعة للمركز وذلك كخطوة وقائية للمستفيدين من هذه المبادرة.


وقد عبر إداريو الجمعية عن شكرهم لهذه الخطوة وأهميتها في التحصين ضد هذا الوباء وأهمية تكرارها بشكل دوري

مبادرة تعقيم جمعية حماية الاحداث للبنات وجمعية رعاية المتسولين والمتشردين - حلب

نفذت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية مبادرة تم خلالها تعقيم جمعية حماية الاحداث للبنات وجمعية رعاية المتسولين والمتشردين قام بها كلاً من فريقي مركز أمان في الزبدية ومركز موزاييك المجتمعي في الاشرفية.


هدفت المبادرة إلى حماية القاطنين (40 شخص) من خطر الإصابة بفيروس كورونا. حيث تم تعقيم جميع اقسام الجمعيتين ومن ثم وضع برشورات وبوسترات للتوعية عن الإجراءات الوقائية الواجب اتباعها، وأيضاً توزيع سلال صحية تحتوي على مواد تعقيم وذلك بهدف تعزيز عوامل الوقاية.

كما تم القيام بجلسات توعية فردية عن طرق انتشار الفيروس، واسبابه، وسبل الوقاية منه، والطريقة العملية الصحيحة لكيفية غسل اليدين.

تركت الحملة أثراً ايجابياً من خلال زيادة وعي الفتيات عن مخاطر الفيروس وطرق الوقاية منه
حيث عبرت الفتيات عن فرحتهن بزيارتنا قائلات:
“كتير انبسطنا فيكن وانشالله تخلص أزمة كورونا وترجعوا تعطونا جلسات لانو منحس معكن بالأمان"
“انا رح ضل عقم ايدي لحتى حافظ ع صحتي وصحة اللي حواليي"

مبادرة تعقيم وتوعية في حي قاضي عسكر وفرن الذرة - منطقة باب الحديد - حلب

لأن الوقاية خير من العلاج، ولأن صحة وسلامة المستفيدين هي الأساس في حماية المجتمع، وفي إطار الاستجابة الطارئة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) والتوعية الوقائية منه، نفذ فريق العنف القائم على النوع الاجتماعي في مركز أرابيسك المجتمعي في الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية مبادرة تعقيم وتوعية في منطقة باب الحديد.

استمرت المبادرة على مدى يومين، وتضمنت تعقيم أماكن الازدحام في حي قاضي عسكر وفرن الذرة ومكتب المختار والمحلات المجاورة له ومنطقتي أغيور والبياضة، وحي الألمجي والمؤسسة التجارية بجب القبة وذلك بمساعدة المختار ولجنة من أهالي الحي، بالإضافة لقيام سيدات اللجنة النسائية بتوزيع صابون وبروشورات توعوية لـ 27 مستفيدة من خارج المركز، وتوعية عن الفيروس وطرق الحماية منه.

شاركنا المستفيدون:
" بتعقيم هالأماكن حسستونا بالمسؤولية، شكراً لجهودكم بحمايتنا وخوفكم علينا "
" كنت أسمع عن هالمرض أنو وباء، بس ما كنت بعرف خطورة مخالطة الآخرين، ولازم ننشر الوعي من خلال البروشور لنحمي أكبر عدد ممكن من الأشخاص"
" رغم الوضع الصعب اللي عم نعيشوا ما نسيتونا، والصابون أجا بوقتو للوقاية من هالفيروس القاتل"

 

توزيع سلل صحية و نشر الوعي الصحي لفئة السيدات - قمحانة - حماه

في اطار الاستجابة للحد من انتشار فيروس كورونا ( كوفيد 19) و بهدف حماية الجميع و ضمانة سلامتهم و للتصدي لهذا الفيروس , قامت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بتوزيع حقائب صحية لفئات السيدات و الدهب العتيق ضمن مركزي صدى المجتمعي ( عقرب) و قمحانة المجتمعي (ريف حماه الشمالي ) ضمن برنامج العنف القائم على النوع الاجتماعي.

بهدف تعزيز التدابير الوقائية و نشر الوعي الصحي بين السيدات و تضمنت الحقائب مواد خاصة بالتعقيم و النظافة الشخصية و برشورات توعوية حول كيفية استخدام المواد المعقمة لمواجهة خطر الفايروس , و قمنا بتعقيم المراكز وتدريب المتطوعين على اخذ التدابير اللازمة اثناء عملية التوزيع للحفاظ على سلامتهم و سلامة المستفيدات .

 حيث قام المتطوعين بإجراء قياس درجة حرارة لهم, وتجنب التجمعات حرصاً منا على سلامتهم , وكان التوزيع بمركز قمحانة بحضور مدير الشؤون الاجتماعية و العمل في محافظة حماه .


شاركتنا بعض المستفيدات بقول :
" السلة الصحية اجت بوقتها , لإنو في صعوبة بتأمينها لان بعضها مقطوع " .
" المطهرات و المعقمات ضرورية بكل بيت , وهي رح تحمينا " .
" نبهتونا ما نستهتر بارتفارع درجة حرارة اجسامنا و ضروري نطمئن على صحتنا بشكل دوري " .

 

Health Kits Distribution - Coronavirus Response - Hama1 Health Kits Distribution - Coronavirus Response - Hama2 Health Kits Distribution - Coronavirus Response - Hama3

معًا ضد عمالة الأطفال

عليه أن يؤمن مستقبله بنفسه منذ الطفولة، ويتخلى عن دراسته وألعابه وأحلامه، فيكبر قبل أوانه، ويضيع ربيع طفولته وبراءته بين الأعمال الشاقة والمرهقة جسديًّا ونفسيًّا.

هكذا هي عمالة الأطفال: تسلبهم أنقى مرحلة في حياتهم، فتجعل منهم أطفالًا يتولون مهمات الرجال، مسؤولين عن تأمين لقمة العيش.

بهدف حماية أطفالنا من مخاطر العمالة، نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في حمص سلسلة من جلسات التوعية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال.

استهدفت الجلسات فئات السيدات واليافعين من الجنسين من عمر 13 إلى 18 سنة، وهدفت إلى تعريف الأطفال والأهالي باليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال، والتعرف إلى أشكال ظاهرة العمالة، أسبابها، ونتائجها السلبية، مع تسليط الضوء على قانون عمالة الأطفال، والتمييز بين عمل الأطفال الذي يشمل فئة الأطفال من سن 15 إلى 18 سنة، وعمالة الأطفال التي تشمل الأطفال ما دون سن 15 سنة. إضافة إلى رفع الوعي حول مخاطر كل من عمالة الأطفال وعمل الأطفال على كل من الفئتين.

اختتمت السلسلة بفعالية تحت عنوان "بعدك صغير" إحياءً لذكرى اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال، تخللتها فقرات متنوعة بدأت بتقرير مصور يتحدث حول عمالة الأطفال، تلاه عرض مسرحي يتحدث عن مخاطر هذه الظاهرة. وتم بعد ذلك عرض صور تحاكي قانون العمالة وڤيديو عن الخدمات التي تقدمها الجمعية للمستفيدين من سن 15 حتى 18 سنة عن طريق دمج برنامج "صديق" بالتدريب المهني. اختتمت الفعالية بفقرة غنائية يرافقها عزف على العود.

في نهاية الفعالية، شاركتنا إحدى السيدات بقولها: "فتحتو عيوني على قصص كانت رح تروح ابني من بين إيديي".
وقال أحد اليافعين: "رح اشتغل وساعد أهلي وطلع مصروفي، وكل هالشي رح يكون ضمن حدود هلا عرفتا."

 

DSC_0792 - hosam idris DSC_0789 - hosam idris DSC_0804 - hosam idris DSC_0819 - hosam idris

سعيدة بإنجازي

السلوك الواضح ينتج شخصية محددة المعالم. الطفلة (ب) تبلغ من العمر ١٦عاماً، تعيش مع عائلتها المكونة من والدها الذي لا يملك عمل ثابت، ووالدتها ربة منزل، واختها الكبرى وعمرها ١٩ عاماً، اخيها من أطفال ذوي الاحتياج الخاصة، مهجرين من منطقة الحجر الاسود ومقيمين حالياً في منطقة القدم.
بدأت الطفلة حضور جلسات التثقيف اللاصفي في مركز لمعة ذهب، بعد انقطاع لفترة عنه بسبب خوفها من فكرة وجود الانشطة والتواصل الاجتماعي، كونها انطوائية، وعدوانية الطبع، ومنغلقة على نفسها.

لوحظت هذه السلوكيات المتكررة من خلال مشاركتها في جلسات التثقيف اللاصفي.
خلال وجودها بالمركز ومشاركتها بالأنشطة، كانت تتسم ب ردات فعل عصبية وعنيفة، وسريعة الغضب مما يدفعها لمغادرة النشاط القائم.
عبرت في إحدى جلسات التعارف ضمن أنشطة التثقيف اللاصفي أنها تكره المدرسة والمدرسين، لاستهزائهم بقدراتها، مما نتج عنه خلل في تقديرها لذاتها، وزيادة كرهها لمادة الرياضيات لأنها لا تفهمها ابدا.

لاحظ مسؤول المركز الطفلة وتم التدخل معها على محورين.

المحور الأول تضمن مجموعة من الأنشطة التثقيفية من خلال كتب (لا لسخرية، تقبلي كمان أنا، ثقتي مصدر سعادتي، التعليم امان، كتاب الأرقام التفاعلي، سلسلة تعلم ذهنياَ واكتساب مهرات عمليات حسابية كجمع والطرح والضرب)

أما المحور الثاني فقد تم تحويله لبرنامج الدعم النفسي والاجتماعي وتضمن (آليات إدارة الغضب، وطرق السيطرة على ردات الفعل العصبية، واستبدالها بسلوكيات مقبولة اجتماعياً ومناسبة للموقف، التواصل اللاعنيف، الحوار والتعبير عن المشاعر بأساليب صحيحة)

بالإضافة إلى التركيز على نقاط القوة وإيجابيات الطفلة، وتدريبها على آليات السيطرة على مخاوفها، ومساعدتها على تقدير ذاتها وتقبلها، وزيادة ثقتها بنفسها بتفعيل شبكة العلاقات الاجتماعية الداعمة لها.



لوحظ تغيير بسلوكها بشهادتها هي أولا فعبرت بسعادة:" خففت عصبيتي كتير ومابقا ازعل بسرعه وماعد متل الأول اذا حدا عصب قدامي، كنت ابكي لما حدا يقلي اجمعي رقمين بس معكن صرت حب الرياضيات وتعلمت اجمع بدون بكا ولاخوف ".
وبشهادة والدتها بهذا التغيير:" بنتي كتير تغيرت وعصبتيها خفت وعم تتحمس لتكمل دراستها والمركز متل اسمو ذهب ".

وشهادة أقرانها:" /ب/ متغيرة معنا وعم تحكي وتلعب معنا ومابقى عصبت ".
قررت /ب/ ان تخوض تجربة تقديم الشهادة الاعدادية، وسنقوم بمرافقتها حتى تجتاز هذه السنة وتحقق النجاح في الشهادة الاعدادية بكل شجاعة وعبرت في الختام بسعادة:" أنا كتير تغيرت بالمركز ومارح انسى هدا الشي ابدا، بتمنى تخلوني احكي هذا التغير بفعالية وقدام كل الناس لولا المركز ماكنت طورت ".

 

 

 

عودة أهالي مدينة خان شيخون – ريف إدلب (2)

استجابة لوصول دفعة جديدة، يقدر عددها بـ300 أسرة، من أهالي مدينة خان شيخون بريف إدلب إلى منازلهم، زار فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية المدينة للاطلاع على الوضع الإجمالي للأهالي العائدين حديثًا.

نفذ الفريق عددًا من الأنشطة الترفيهية والتوعوية للأطفال، وعلى هامش هذه الأنشطة، التقى مع الأهالي لرصد الاحتياجات الأساسية والحوار معهم حول الصعوبات التي يواجهونها لدى عودتهم في ظل غياب أغلب مقومات الحياة الأساسية والخدمات، من صحة وتعليم وشبكات صرف صحي ومياه، إضافة إلى وجود مخلفات الحرب في المنطقة.

رصد الفريق أيضًا مواطن الضعف لدى معظم العائلات وقام بتوزيع بعض الهدايا على الأطفال الموجودين.

 

 

DSC_0009 - deema n3ma DSC_0052 - deema n3ma DSC_0059 - deema n3ma DSC_0108 - deema n3ma DSC_0147 - deema n3ma

عودة أهالي مدينة خان شيخون / ريف ادلب

استجابة لعودة الأهالي إلى مدينة خان شيخون / ريف ادلب وبهدف التقييم السريع للاحتياجات وتحديد المخاطر لدى العائلات العائدة.

 قام فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بزيارة المدينة وتم جمع البيانات وتحديد الاحتياجات كما قام الفريق بأنشطة ترفيهية للأطفال وتوزيع بعض الهدايا والألعاب عليهم .

 إضافة للقيام بجولة ضمن القرية لتقييم الأضرار وتحديد البنى التحتية التي تحتاج للتأهيل " مدارس , كهرباء , شبكات مياه , مستوصفات .... " لتكون عوامل حماية للمجتمع العائد .

التغلب على الصعاب

 

مرح، محمد، فرح وأحمد، أخوة من عائلة واحدة، أعمارهم 19 و 18 و 17 و 15 سنة على الترتيب، هم مثال للأخوة المترابطين والمتساعدين مع بعضهم خاصّة بعد وفاة والدتهم عام 2005 وكانت أعمارهم حينها مرح (6سنوات) محمد (5سنوات) فرح (3سنوات) أحمد (سنتين) وتركت وفاة والدتهم أثراً عميقاً في نفوسهم ودفعهم لتوطيد صلاتهم ببعضهم البعض حيث أخذ كلّ أخ على عاتقه مسؤوليّة من مسؤوليات العائلة وتولّت الفتيات الأعباء المنزليّة الداخليّة، ولم يتوانى الفتيان عن العمل في مهنة الخياطة مع والدهم ومساعدته حيث تقع ورشة الخياطة في نفس مكان الإقامة خلال سنوات الأزمة، ولكن في الوقت الحالي عادوا إل منزلهم الأساسي في منطقة التلفون الهوائي.


لم يغيّر زواج والدهم من امرأة أخرى الوضع العام للعائلة سوى أنّه أثمر عن إنجاب أخين آخرين هما علي وعليا ليدخلوا أيضاً دائرة اهتمام ومسؤوليّة الأخوة الأخرين وفي ظل الأزمة التي عصفت بمدينة حلب، اضطر الأخوة الأربعة إلى ترك الدراسة من الصفوف الثامن والسابع والسادس والخامس لكل من مرح ومحمد وفرح وأحمد على الترتيب، خاصّة أنّ والدهم لا يُولي اهتماماً زائداً للدراسة وخاصة أنه هو ايضاً ترك المدرسة من الصف السادس وتفرّغ لمهنة الخياطة.


وفي إحدى جولات الرصد لفريق مركز البيت بيتك ضمن ورشات المهن في المنطقة تعرّفت العائلة على المركز ولم يبدِ الأب مانعاً من إرسال أطفاله إليه وذلك بعد رغبة الأطفال بالتقدّم لامتحانات شهادة التعليم الأساسي. ثابر الأخوة الأربعة على الدروس وحضور الجلسات رغم مستواهم الضعيف جداً وبدأوا بتعلّم الكتابة وتحسنت قراءتهم، ولم يؤثر انقطاعهم لفترة طويلة عن الدراسة ولا ظروفهم المنزليّة الصعبة عن الالتزام والمذاكرة بجدٍ واجتهاد وبذل قصارى جهدهم في التعلّم وتطوير مستوياتهم، فكانوا مضرب المثل لزملائهم في السعي وعدم اليأس والإصرار والعزيمة.
وفي إحدى جلسات مادة الرياضيات والتي تحتاج إلى تركيز شديد ومتابعة دائمة، تحدّث محمد مع الميسّر حول رغبته بالمجيء للمركز هو وأخوته للجلوس فيه لساعات طويلة والدراسة بشكل جديّ قبل الامتحان وفعلاً كان لهم ما أرادوا حسب الإمكان وقد عبّروا عن امتنانهم فقالت مرح "هون عم نحسن ندرس ونركّز أكتر من البيت ولمّا بيصعب علينا شي منسألكن رأسن"
لقد حاول الأخوة الأربع بكل ما فيهم من وعي وقوّة اجتياز الامتحانات، وقاموا بكل ما بوسعهم لكن الظروف لم تسعف سوى بنجاح راما بالامتحان أمّا الثلاثة الآخرون لم يجتازوا الامتحانات، لكنّهم اكتسبوا جميعاً مهارات مختلفة في التحليل والاستنتاج والقراءة والكتابة والعودة إلى جو الدراسة والعلم.
"ما في مشكلة أستاذ نجاح مرح هو نجاح لكلياتنا، ونحن رح نعيد التاسع ونقدّم سنة الجاي ونضل بالمركز معكن إذا ما بتملّوا مننا" هذا ما قاله أحمد للميسّر بعد صدور النتائج لتتجلّى روح الثقة بالنفس والصبر والمثابرة والعزيمة في كلمات هذا اليافع الطموح.

 

فعّالية "حبَّات اللولو" – المركز الثقافي العربي، الزّاهرة

بهدف تنمية مهارات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصَّة وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، نفَّذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية فعَّالية بعنوان "حبَّات اللولو" في المركز الثقافي العربي في الزاهرة.

شارك في الفعَّالية أطفال مجموعات الصَّداقة في مراكز الزاهرة وحرستا ودار الكرامة، الذين قدَّموا مجموعة من الفقرات واللوحات الفنية (رقصات، عروض غنائية، شِعر)، بالإضافة إلى معرض للأشغال اليدوية. وقد تم التحضير لهذه الفقرات في أثناء أنشطة مجموعات الصَّداقة على مدار ثلاثة أشهر.

حضر الفعَّالية عدد كبير من مقدِّمي الرِّعاية وفئات مختلفة من المجتمع المحلِّي، وقد أبدوا تفاعلًا كبيرًا وردود أفعال إيجابية.

Subscribe to Questscope