الرئيسية

قناة "دُنيانا"

" دُنيانا" قناة افتراضية خاصة باليافعين والأطفال وأسرهم.

تقدم مواضيع ترفيهية وتوعوية خلال جائحة كورونا.

شارك في التخطيط وتنفيذ هذه المبادرة يافعي ومتطوعي وموظفي الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية من كل المحافظات السورية كاستجابة طارئة لجائحة كورونا.

  تابعونا على فيسبوك

يقدم هذا البرنامج المتطوعين وبعض اليافعين، بهدف تعليم الأطفال بعض المأكولات البسيطة والتي يمكن لليافعين والأطفال إعدادها بدلا من أمهاتهم، ولكن العديد من الرسائل يتم طرحها خلال الفيديو، حيث يؤكد هذا البرنامج على أهمية اتباع قواعد النظافة قبل وأثناء وبعد إعداد الطعام لتلافي انتقال فايروس كورونا، كما تكسر عرف " أن المطبخ للنساء والفتيات فقط" حيث أن العديد من اليافعين الذكور يقدمون برنامج "مطبخ ستي" أيضاً
بالإضافة إلى التعريف بالمأكولات الخاصة ببعض المناطق والتي تؤكد على التنوع الثقافي الكبير في سوريا.

برنامج يقدم حكايات غير تقليدية وغير منتشرة محلياً، لخلق جو من المتعة والإثارة في النهايات الغير معروفة.
تساعد الأطفال واليافعين على التخلص من القلق وخصوصاً قبل النوم، كما تساعد مقدمي الرعاية -وخاصة الذين لا يستطيعون القراءة- على استخدامها كأداة في قضاء وقت ممتع وغني مع أطفالهم.

الحكواتي جزأ من تراثنا، ينتظره الصغار والكبار خصوصاً في شهر رمضان.
تقدم قناة دنيانا الحكواتي التراثي بقالب عصري، يطرح مواضيع توعوية بطريقة كوميدية وبسيطة، يمكنها أن تصل إلى آذان وقلوب، الشباب واليافعين والأطفال بعيداً عن الوعظ المباشر.

كركوز وعواظ شخصيتان معروفتان في التراث القديم، ومرتبطتان بشهر رمضان، تخلق هاتان الشخصيتان جوّ من الكوميديا والفكاهة، خاصة بوجود شخصية مثقفة وواعية وشخصية مهملة ومستهترة. عادة يكون كركوز هو الشخص المستهتر، أما عواظ فهو الشخص الواعي، ولكن في برنامجنا قلبنا الأدوار، تحطيماً للقوالب الاجتماعية والأحكام المسبقة.

أعدّ هذا البرنامج اليافعين الذين دخلوا معنا في الأنشطة سابقاً، وتطوعوا في إعداد وتقديم الحلقات، إيماناً منهم بمسؤوليتهم المجتمعية تجاه أقرانهم والأطفال جميعاً.
يعرض المراسلين اليافعين في كل حلقة، معلومات عن منطقتهم، (ثقافتها، تراثها، آثارها، عاداتها..) ويرووّن كيف أثّر COVID 19 على هذه العادات والثقافة، وخصوصاً التقارب الجسدي في شهر رمضان.

في الكثير من البلدان، لايزال مسرح الدمى يلعب دوره الرائد في عروض الأطفال كما في عروض الكبار، بينما في الدول العربية تقوقع هذا الفن في توجهه الاستهلاكي أو الوعظي، مما أفقده مصداقيته الاجتماعية والجمالية وبالتالي دوره النفس-اجتماعي.
لذلك أتى هذا البرنامج على قناة دنيانا، ليساهم في إعادة دور مسرح الدمى إلى وجهة العمل النفس-اجتماعي.
ويؤكد اليافعين لأقرانهم من خلال دمى لها شخصيات، خلقها اليافعون سابقاً عند خوضهم لمسار التدخل النفس-اجتماعي من خلال الدمى.